منتديات تيتانيك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى منتداك
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
titanic_forums@yahoo.com  ايميل المنتدى للإستفسار الشخصي هنا سيرد عليك اي من الطاقم الإداري
جميع المساهمات تعبر عن اراء اصحابها لا عن اراء المنتدى
منتديات تيتانيك..صرح يجمع شباب جامعات مصر (حلوان-القاهرة-عين شمس) إسمتع معنا بالمواضيع الحصرية حيث يمكنك هنا دائما ان تمضي للافضل فالمنتدى منتداك..منتديات تيتانيك..إستمتع بالفائدة
إدارة منتديات تيتانيك تهنئ الأعضاء و جميع الناجحين و تتمنى لهم دوام التفوق و المزيد منه..منتديات تيتانيك..نتعاون لنرتقي

 

 كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ainishtin
مشرف
مشرف
ainishtin


عدد المساهمات : 949
تاريخ التسجيل : 28/12/2009
العمر : 33
الموقع : تيتانيك
العمل/الترفيه : طالب جامعى

كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟   كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟ Emptyالأربعاء مارس 17, 2010 8:16 am

كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟
قد يعاني طفلك من مرض مزمن أن من إعاقة جسدية أو عقلية أو من أي مشكلات صحية خطيرة أخرى. ومع أن هذا الأمر يتطلب زيارات متكررة أو دائمة للمستشفى إلا أن هناك الكثير من الوقت الذي يمكن تخصيصه لرعاية طفلك في البيت وفي المجتمع.


وقد تم إعداد هذا الكتيب لمساعدتك في كيفية التصرف في بعض شؤون الحياة اليومية للطفل أو المراهق الذي يعاني من مشكلة صحية.


لا أحد يعرف طفلك أفضل منك، لذا يجب أن تستغل هذه المعرفة لتقييم مشورة الأطباء المختصين ولإتخاذ القرار الأنسب لطفلك. فالتعاون بين الأطباء المختصين والوالدين مهم لتحقيق الرعاية الصحية الناجحة لطفلك. وللوصول إلى ما فيه خير ومصلحة طفلك، فإن الاحترام المتبادل وتبادل الآراء والمعلومات في جو ودي لا تنقصه الصراحة يعتبران من الركائز الأساسية لتحقيق هذا الغرض.


وإن فريق الرعاية الصحية الناجح لا يهتم فقط بعلاج الحالة المرضية لطفلك بل يهتم أيضا بردود فعل الطفل الإنفعالية وبنموه وبديناميكية الحياة الأسرية من حيث علاقة أفرادها بعضهم ببعض وبالأمور المالية، وبالاضافة الى الخدمات المساعدة الضرورية للعناية بطفلك.

ومن المهم أن تتذكر أنك لست وحدك، فهناك أفراد آخرون داخل نطاق عائلتك ومجتمعك على أتم الاستعداد لمساعدتك في رعاية طفلك ذي الإحتياجات الخاصة.


كيف تتصرف كولي أمر لطفل ذي احتياجات خاصة؟

كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟ 2n0sv40
إن كونك مسؤولا عن طفل يعاني من مشكلة صحية خطيرة يضعك أمام تحديات كثيرة، لنفسك ولطفلك وللآخرين من أفراد عائلتك.


وقد تتعرض عائلتك لضغوط وصعوبات معينة ولكن تظل هناك الكثير من الإنجازات التي يجب أن تقدر والفرص التي يجب أن تستغل وأيضا الكثير من الوقت للضحك والاستمتاع.


ومن المهم جدا لعائلتك أن تمارس الحياة الطبيعية قدر المستطاع، ولا تدع الإعاقة تؤثر عليها. وقد يساعد التحدث في هذه الأمور وبصورة منتظمة مع كافة أفراد العائلة على منع تفاقم التوتر والمخاوف.
وأخيراً، تذكر أن طفلك ذي الإحتياجات الخاصة هو طفل في المقام الأول، حيث يجب إشراكه في الأنشطة العائلية، كما يجب أن يشارك إخوته في مباهج ومسؤوليات الحياة العائلية.
ما هي المشاعر التي تنتاب آباء الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة؟



غالباً ما تمر بآباء الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة فترات يشعرون فيها بالصدمة، وعدم التصديق والكآبة، ثم الاستسلام للواقع والتكيف معه.


وقد تتعجب لتعدد المشاعر التي تنتابك وهذه المشاعر قد تبدو غير صحية في ظل ظروف مختلفة إلا أنها تعتبر طبيعية. فقد ينتابك الشعور بما يلي:ـ



* الغضب من نفسك ومن زوجك ومن الأطباء وحتى من طفلك لما قد حدث لك أو لعائلتك.

* الغضب من أصدقائك لأنهم قد رزقوا بأطفال أصحاء.

* الشعور بالذنب من أنك قد تكون مسؤولا عما حدث بطريقة أو بأخرى.

* الشعور بالهم والقلق بسبب أحداث معينة أو من المستقبل بشكل عام.

* الشعور بالأسى بسبب فقدان طفلك لصحته.

* الإحساس بالعجز بسبب عدم إستطاعتك منع ما حدث ولشعورك بأن جانباً كبيراً من الرعاية التي يحتاجها طفلك يجب أن تأتي الآن من الآخرين.

* الشعور بالاستياء، لأن هذا الأمر قد حدث لك ولم يحدث لغيرك.

* الشعور بالذنب بعد قضاء أوقات سعيدة أو مرحة بدون طفلك.

* الشعور بالإضطراب وتشوش الأفكار حول المعلومات المقدمة من المختصين برعاية طفلك.

* الشعور بالحزن أو الضياع والذي قد يقوي بين فترة وأخرى.

* وقد تشعر بالرغبة في الهرب والخلاص من المسؤوليات الملقاة على عاتقك.

* أو تشعر بعزيمة قوية تدفعك للعمل المضتيّ إلى إهمال حاجاتك الأساسية كالراحة واللهو والإسترخاء.

* عندما يتكيف طفلك وعائلتك مع المشكلة الصحية التي يعاني منها، قد ينتابك حينئذ شعور بالرضا والإرتياح وحتى بالإبتهاج وقد يأتي هذا من النجاح في التعامل مع أحد المواقف الصعبة أو من خلال تعزيز الترابط الأسري وفي جانب رؤية طفلك يحرز مكاسب عديدة.

* قد يزداد لديك ولدى عائلتك الإحساس بمعاناة الآخرين الذين يمكن اعتبارهم مختلفين بشكل أو بآخر أو الذين هم بحاجة إلى رعاية خاصة.

كيف أستطيع التخلص من التوتر الذي اشعر به كوليّ أمر لطفل ذي إحتياجات خاصة؟


* بأن تتحدث مع شخص أو أشخاص ممن تجد لديهم الإستعداد لمساندتك في الظروف الحرجة التي تمر بها.

* أو أن تطلب من طبيب العائلة أو من الإختصاصي الإجتماعي أو من أي مختص في حالة مشابهة لحالة طفلك، ويكون على إستعداد للتحدث والتحاور في الأمور ذات الاهتمام المشترك.

* بأن تبحث عن معلومات تتعلق بحالة طفلك الصحية وبأفضل الطرق لرعايته. وهذا الأمر قد يساعدك في السيطرة على مشاعرك ويمنحك شعوراً بإنجاز شئ ما.
* أو تشارك في فريق مساندة الآباء لإظهار المشاركة الوجدانية لأولئك الذين لديهم تجارب مماثلة، أو في المنظمات أو الهيئات التي تكرس جهودها لخدمة الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة.


* بأن تهتم بنفسك عن طريق التغذية الجيدة، وممارسة أي نوع من أنواع الرياضة المفيدة كركوب الدراجات أو الجري أو القفز بالحبل أو كرة السلة أو التنس أو المشي.

* أو تخرج من المنزل لعدة ساعات أو تخصص بعض الوقت للإختلاء بنفسك يوميا.
* وأخيراً بأن تستمر في ممارسة بعض أنشطتك الإعتيادية.


هل يمكن لحياتنا الزوجية أن تصمد بوجه الضغوط الناتجة عن التعامل مع مشكلة طفلنا الصحية؟

إن القيام بشؤون طفل يحتاج إلى رعاية صحية خاصة تحدث بالفعل ضغوطاً على الحياة الزوجية، ومن ناحية أخرى فإن هذا الأمر قد يعمل على تقوية العلاقات الزوجية.

فالناس بالطبع يختلفون في طرق تصديهم للضغوط التي قد يتعرضون لها في حياتهم. فقد يكون لدى الزوجين إحتياجات مختلفة وقد لا يستطيعان مساعدة بعضهما دائما. كما يضطر بعض الأشخاص أحيانا لمفارقة أقرب الناس إليهم أثناء التغلب على ما يعانون من آلام نفسية صعبة.

وتسوية هذه المشكلة عن طريق التحاور معا قد يساعد في إرساء دعائم الإستقرار للحياة الزوجية حتى لو كان هناك إختلافا في المشاعر والاستجابات. فمن المهم أن يقبل كل طرف بمشاعر الآخر كما أن الزوجين يحتاج كليهما إلى شخص ما للتحدث معه بحيث يكون على استعداد للإنصاث لأي منهما إلى جانب تقديم العون والمساندة، فضلاً عن إحتياج كل منهما لمساندة الآخر.

ومن الأمور المهمة التي ينبغي أن يحرص عليها الزوجان


تخصيص بعض الوقت للإنفراد ببعضها، والقيام بأعمال محببة لكليهما، وقد يكون من المفيد أيضا التحدث مع أخصائي علاج أو إختصاصي إجتماعي أو مع رجل دين أو مرشد أو مع أي مختص في الصحة النفسية. فأنواع الدعم والمساندة المختلفة كلها ذات فائدة في أوقات الحاجة.

كيف يمكن للعائلة في الذهاب في إجازة؟


إن قضاء الإجازة في مكان آخر غير المنزل مهم جداً لصحة الأسرة الجسدية والنفسية ولكن قد يكون الأمر صعباً في حالة إصطحاب الطفل الذي يعاني من مرض مزمن أو من إعاقة جسدية أو عقلية أو حتى في حالة تركه في المنزل. لذلك على ولي أمر الطفل أن يحرص على:


اضف الى معلوماتك
* أن يطلب من الطبيب الذي يعالج الطفل أن يزّكي له أحد الأطباء المقيمين بالقرب من المكان الذي يقضي فيه إجازته.
* وأن يحضر معه تقريراً خطيا من الطبيب الخاص بالطفل مدون فيه حالته المرضية والعلاج الحالي، إلى جانب تقارير طبية أخرى تتعلق بنفس الموضوع

قبل أن أتطرق لفنون التعامل مع هذه الفئة المكملة للمجتمع
أحب أن أوضح أن هناك أنواع عدة من الإعاقات وجميعها لها أساليب خاصه في التعامل
غالباً ما تكون هذه الإعاقة خَلْقيه منذ الولادة
أو أن يصاب الشخص بحادث ما
كاإرتفاع في درجة حرارة الجسم أو حادث في الطريق ونحوه
وهناك من لديه صعوبات في التعلم
أو اضطرابات في السلوك أو اضطراب التواصل
إذا تختلف الإعاقات فمنها جسدية - عقلية- بصرية - سمعية
ما أود الوصول إليه هو نظرة المجتمع وأنت إلى هذه الفئة
كيف تتعامل معها عند رؤيتها
ما هي ملامح وجهك عند رؤيتهم تذكر عليك الانتباه لإنفعالاتك
أمامهم فهم أشد حساسية وأقوى ملاحظة من الشخص السليم
فأليكم أهدي ما قرأت

أولاً/ ما يتوجب عمله عند التقائك أو استقبالك لطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة:

1. حاول ان تبادر التعارف وخاصة اذا كان الطفل يستجيب للمس الجسمي بحيث تعانقه بدفء
أو كمد يديك لطمأنته واكسابه شعورا بالامن.

2. إسأل الطفل عن اسمه بنبرة هادئة محافظاً على ابتسامتك. فإن كان لا يعرف اسمه انتظر الرد
من المرافق له. وبعد أن تعرف اسمه حييه باسمه بصوت هادئ..

3.ان كان لديك اطفال أطلب منهم ان يبادروا كما فعلت وذلك لكسر الخوف والغربة في نفس الطفل
وأعماقه. كما وعليك تشجيع الأطفال الموجودين على اللعب معه كي لا يضجر الطفل.

4. ان الصوت والكلمات المستخدمة جزء لا يتجزأ من عملية التواصل فنبرة الصوت الهادئة
وسرعة الكلام البطيئة من شأنها ان تزرع الأمن والثقة وتزيد من تفاعل الطفل ذو الاحتياجات الخاصة.

5. لا تنسى التواصل الجسدي مع هذه الفئة فانحناء الجسم للامام والذي يرافقه التواصل البصري
يعبر عن الاهتمام ويوحي للطفل بان ما يقوله مهم مما يدعم ويعزز مشاركة الطفل في عملية التواصل.

6. قد يسيء هؤلاء الاطفال تفسير المواقف الاجتماعية وقد يستجيبون لها بطريقة غير ملائمة
حيث يكون النمو الاجتماعي لتلك الفئة ضعيفاً ويظهر ذلك في المواقف الاجتماعية، فعلى من يتعامل
معهم ان يحاول تفهم ذلك وتداركه بشدهم للمشاركة وخاصة ان كانوا يحاولون التنحي والانسحاب،
فهم بحاجة ماسة للتشجيع على الدمج.

7. من المهم مكافأة أو تعزيز هؤلاء الأطفال لتشجيع التواصل والاتصال لديهم.

ثانياً/ عند محاولة الحديث والمشاركة مع هذه الفئات في المواقف الاجتماعية المختلفة،
وعند محاولة الطفل التعبير عن ذاته يجب الأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية:

• استمع له

إذا أتاك طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة محدثاً فعليك الاستماع إليه وعدم استعجاله بالكلام.
فقد يتأفف البعض ويحاول الاستعجال بحجة عدم فهمهم لما يتكلم الطفل. فمن اللائق في هذا الحال
إعطاء الطفل فرصة للتعبير عما يجول في قرارته والتنفيس عما في داخله حتى لو كان بالأصوات.
فعندما يتواصل الطفل ذو الاحتياجات الخاصة مع أي كان فهو يحاول جاهداً أن يقول لك ما يشعر به،
بل ولربما يريد أن يعبر لك عن مدى سعادته. لذلك علينا محاولة فهم ما يقول ومساعدته في التعبير
عن نفسه حتى لو استدعى الأمر الاستعانة بمن يساعدنا على فهم أقواله في ذاك الموقف.

• أشعره باهتمامك فيما يقول

أعط الطفل اهتمامك وأصغ اليه حتى لو لم تفهم كل ما يخبرك به. وإياك أن تشعره باللامبالاة
فيما يقول . فإن حسن استماعك للطفل وعدم مقاطعتك لتعبيراته تشجعه على تطوير مهارة التعبير
عن الذات والإنتاج اللفظي.

• تعديل السلوك

إن أخطأ الطفل ذو الاحتياجات الخاصة إياك وأن تعاقبه بقسوة جارحة ولا أن تفرط في دلاله بتجاوزك
لأخطائه. فالقسوة الجارحة ستتبعها نظرات شفقة تشعره بالحزن والانتقاص وخاصة إن حصل هذا
أمام الناس. كما ويجب عدم تجاوز الأخطاء إن صدرت في مواقف معينة، بل كأي طفل سوي علينا تعديل
سلوكه بالعقاب إن أخطأ وتعزيزه بالثواب إن أصاب. ولا يكون العقاب أمام جمع من الناس إلا عقاباً لفظياً
لا يجرح. فالهدف من العقاب تنبيهه لعدم قبول السلوك الخاطئ.
بذلك يتنبه الطفل لأخطائه فيتجنبها ويشعر بالمراقبة المستمرة والتي من شأنها تعويد الطفل
على السيطرة على أخطاءه وتجنبها. ومن جهة أخرى إن أخطأ الطفل فلا يجب أن نحل مشاكله بعزله
عن العالم لإراحة نفسنا، بل علينا أن ندفعه للتواصل الاجتماعي ودمجه مع الآخرين.
فإن من أهم الجوانب التي يجب أن نركز عليها ونأخذها بمحمل الجد هي الجوانب الاجتماعية
والتواصلية للطفل المعاق.

ومن هنا يجب أن نتذكر دوماً أن طفلنا يحتاج لعطفنا واهتمامنا. والعطف والاهتمام لا يعني أبداً الإفراط
في دلاله وتجاوز أخطائه، بل اهتمامنا ينعكس في تنشئتنا له وتقويته للاندماج في المجتمع وهذه
أبسط حقوقه. فعلينا جاهدين أن نجنب أبناءنا المعاقين الانسحاب اجتماعيا لان حاجاتهم النفسية بنفس
المستوى من الأهمية لحاجات الأفراد الآخرين. ويجب أن نراعي أنه من اقل حقوق الطفل
ذو الاحتياجات الخاصة هو السماح له بالتفاعلات الروتينية لإعطائه الفرصة بالشعور بالأمن والثقة.
وهذا كله يعتمد على من يتعامل مع الأطفال. فالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مثلهم كمثل الطبقات
الأخرى والناس عامة، لهم كما لغيرهم ايتيكيت وفن في التعامل.
فالذوق الرفيع لا ينحصر مع فئة معينة من الناس، بل هو طبيعة في الشخص تنبع منه وتعكس نجاحه
في حياته ومع من حوله. آملين التعاون والاندماج مع هذه الفئات وإعطائها أبسط حقوقها
في الحياة والتفاعل مع الناس.

تتذكري أن الطفل المعاق طفل أولاً ثم معاق ثانياً و عليه فيجب أن :


نتقبل الطفل كما هو و ليس كما نحب أن يكون.


• توقعي دائماً أن الطفل المعاق تصرفاته عاديه مثل الأطفال العاديين و لا تتوقعي أن تكون تصرفاته سيئة حتى لا يتولد لديك انطباع سيئ عنه.

• التكلم مع الطفل حتى و لم يكن يتكلم و الاهتمام به حتى و لو لم يكن يهتم .

• إعطي الطفل فرصة للتعبير عن احتياجاته حتى و لو نعلم ما يريد .

• التعامل مع الطفل مثل باقي إخوانه و لا تكون إعاقته سبب للتساهل معه.

• ركزي على نقاط القوة لدى الطفل و البدء منها لتحسين نقاط الضعف .

• لا تتكلمي مع الطفل بنفس لغته حتى لا يتمادى فيها.

• الطفل المعاق سريع النسيان فيجب عمل تغذية راجعه للمعلومات التي يدركها و تدرب عليها .

• لا تحسسي الطفل دائماً بالفشل و الإحباط ( البعد عن التعليقات السلبية ).

• لا تقارني الطفل بإخوانه الأسوياء من ناحية القدرات.

• يجب أن تثقي بالطفل حتى يحس بالثقة بنفسه.

• يجب تعديل السلوك السلبي وقت حدوثه.

• يجب أن تجعلي موقفك ثابتاً ، وهذا يعطي الطفل قدرة على توقع النتائج .

• أختصري التعليمات في كلمة واحدة أو اثنتين بشرط أن يكونا واضحين .

• لا تعطي الطفل تعليمات بصيغة النفي و لكن إعطائها بصيغة الإيجاب.

• كوني عادلة فيجب أن تتناسب النتائج مع حجم التصرف السيئ.

• دعي الطفل يختار من عدة اختيارات حتى يتعود على الاعتماد على النفس.

• لا تقدمي المساعدة الفورية للطفل بل اتركيه يحاول اكتساب المهارة .

• كوني قدوة حسنة لطفلك.

• كافئي الطفل إذا تصرف جيداً و لا تكتفي دائماً بعقابه عند التصرف الخطأ.

• أعرفي ماذا يحب طفلك حتى يكون معزز له.

• يجب تعليم أخوة الطفل كيفية التعامل معه دون خجل.

• يجب اشتراك الطفل المعاق مع أسرته في الزيارات و الرحلات و غير ذلك حتى يكتسب سلوكيات اجتماعية صحيحة.

• لا تهتمي لنظرات الآخرين ففي بداية الأمر قد تكون نظرات شفقة بعد ذلك سوف تتحول إلى نظرات إعجاب و تقدير.

• يجب شغل وقت الطفل بالمهارات المفيدة لأن وقت الفراغ ينتج عنه الكثير من المشاكل.

• يجب استغلال كل مناسبة لتعليم الطفل ( سواء داخل المنزل – خارج المنزل- عند الأكل – بالسيارة .........الخ).

• يجب الاستعانة بالمجسمات المرئية عند تعليم الطفل المعاق.

• يجب استقلال أكثر من حاسة عند تعليم الطفل المعاق.

• يجب تشجيع الطفل من خلال وصف العمل الذي قام به فهذا الأسلوب يكون ذو فاعلية أفضل من ( شاطر...الخ).

• تفاعلي و لا تنفعلي مع الطفل المعاق و دعي صوتك وجسدك يتحدثون فنبرة صوتك تكون حازمة إذا كان الموقف يتطلب حزم وحنون إذا كان الموقف يتطلب حنان مع الاحتفاظ بهدوئك.

• ناقش مع الآخرين أي تعليق عن الطفل في عدم وجوده.

• كلما كان التدخل مبكراً مع الطفل المعاق كلما كانت هناك فرصة أكبر للتحسن.

• كلما كان التدخل مكثفاً ( في جميع المجالات ) كلما كان الطفل قابلاً للتحسن بصورة أفضل.



كلمات مضيئة ..

الأطفال يتعلمون ما يعيشونه

• إذا تربى الطفل على الانتقاد .... تعلم الإدانة.•

• إذا عايش الطفل العداء .... تعلم الشجار.•

• إذا عايش الطفل السخرية .... تعلم الخجل.•

• إذا عايش الطفل الخزي .... تعلم الشعور بالذنب.

• إذا عايش الطفل التشجيع .... تعلم الثقة.•

• إذا عايش الطفل الإطراء .... تعلم التقدير.

• إذا عايش الطفل العدل .... تعلم الإنصاف.

• إذا عايش الطفل الأمان .... تعلم الإيمان.

• إذا عايش الطفل الاستحسان .... تعلم الرضا عن نفسه.•

• إذا عايش الطفل القبول و الصداقة .... تعلم كيف يجد الحب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيفية التعامل مع الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيفية التعامل مع الطفل العنيد
» طريقة التعامل مع اللص الذى اقتحم منزلك للبنات
» اهيمة الاعوام الخمس الاولى من عمر الطفل
» الطفل ده كل ذنبه ان ابوه حريف فوتوشوب
» الفرق بين الطفل الفافي والطفل البيئه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تيتانيك :: تايتانيك والناس :: منتديات الاسرة-
انتقل الى: